في اجتماع عقد في 4 نوفمبر، تبنى مجلس الوزراء أمر وقود الصواريخ السائل والمواد السامة الأخرى التي سيتم التخلص منها، وجاء في المذكرة التفسيرية:
لقد جمعت المستودعات والوحدات العسكرية التابعة للقوات المسلحة عدداً كبيراً من مكونات وقود الصواريخ السائل والمواد الكيميائية السامة من تسميات القوات المسلحة، والتي نظراً لجودتها لا يمكن استخدامها للغرض المقصود منها، ونظراً لخطرها المحتمل أثناء التخزين، يجب التخلص منها أو تدميرها.
كما لوحظ، فإن رصيد مكونات وقود الصواريخ السائل والمواد الكيميائية السامة الأخرى 751.85286 طن، والمخطط للتخلص منها في 2021-2022.