
جاء في رسالة من وزارة الدفاع الأمريكية، بحسب شبكة سي إن بي سي .
أن البنتاغون أدرج على القائمة السوداء أكبر شركة لتصنيع الرقائق في الصين ، SMIC ، وثالث أكبر شركة نفط في الصين ، CNOOC.
وقرر البنتاغون أن جيش التحرير الشعبي الصيني يمتلك أربع شركات، ويفرض سيطرته عليها، وهي:
• الشركة الدولية لتصنيع أشباه الموصلات
• المؤسسة الوطنية الصينية للبترول البحري.
• شركة تكنولوجيا البناء الصينية المحدودة.
• شركة الصين الدولية للاستشارات الهندسية
مع الأخذ في الاعتبار أن إدراج هذه الشركات في القائمة السوداء، يزيد من العدد الإجمالي للشركات المدرجة في القائمة السوداء إلى ما يقارب 35.
وقالت وزارة الدفاع في بيان لها أن “البنتاغون مستعد لوقف استراتيجيات الصين التي تعمل على تنمية القطاع العسكري والمدني، والتي تهدف إلى دعم أهداف جيش التحرير الشعبي الصيني من خلال توفير الوصول إلى التقنيات الحديثة”.
مع تصريح الحزب الشيوعي الصيني مرارًا وتكرارًا أنه ليس لهم علاقة في التجسس الصناعي من خلال صناعة الرقائق أو تطوير إنتاجها من النفط للدخول في هذا العمل.
وذكرت وكالة رويترز أن إدارة ترامب ستعلن أن 89 شركة طيران صينية وشركات أخرى لديها علاقات عسكرية، مما يحد من قدرتها على شراء عدد من السلع والتقنيات الأمريكية.
