تحمل جيل بايدن لقب الدكتوراة في التربية ومن الطبيعي لاي شخص ان يفخر بما يحققه من نجاحات اكاديمية الا ان شهادة زوجة الرئيس بايدن جعلها تتعرض لنوبة من التنمر من قبل كاتب طلب منها حذف لقب د. من امام اسمها.
ونادى جوزيف أبستين قرينة بايدن “بصغيرتي”، ومقارنا بين درجة الدكتوراه في التربية التي تحملها جيل والدرجات العلمية الشرفية أو الفخرية التي تمنحها الجامعات لنجوم المجتمع.
وقال الكاتب في مقاله “‘دكتوره جيل بايدن’ تبدو عبارة تنطوي على احتيال، إن لم تكن عبارة كوميدية”.
الا ان رواد التواصل الاجتماعي دافعو عن بايدن متهمين الكاتب بالتحيز الجنسي الذي التي تواجهها المرأة في الحقل الأكاديمي.