بوابة أوكرانيا – كييف – 18 مارس 2022-تقهقر الروس الى الوراء بعد تكبدت قواته خسائر كبيرة على يد قواتنا المسلحة الباسلة وخسر 30 % من جنوده.
ومعداته والياته وصواريخه والياته ومجنزراته مما قطع التعزيزات وجعله يلجئ الى طلب المساعدات من الدول التي ما زالت ترتبط معه ببعض العلاقات الدبلوماسية كالصين والهند.
ما يدفعنا الى هذا هي المساعي الروسية الى اقناع الصين في تقديم امدادات غذائية للجنود الروس وهو ما تنفيه بكين بشكل قاطع.
من ناحية اخرى وفي مساع لتقليل خسائرها الاقتصادية والخروج من عنق الزجاجة قامت روسيا ببيع النفط الى الهند بسعر يقل بمقدجار 20% عن السوق العالمي، في محاولة لتأجيل التضخم والكساد الاقتصادي وكسب الوقت لا اكثر.
من ناحية اخرى بدات روسيا في تجنيد متطوعن سوريين وطلب مساعدات من بيلاروسيا والشيشان في دلالة اكيد ان عصر القوة قد ولى بلا عودة منذ 1991 والان القوة الحقيقية للعالم هي المعسكر الغربي وبنسبة اقل الصين، اما روسيا فقد خسرت كل شيء بعد غزو اوركانيا واصبحت بلا حول ولا قوة وهذه بداية الانتصار لشعب اوكرانيا وجيشها الباسل وبداية الانهار للكرملين.
البرلمان الأوكراني يلغي جلسته بعد إطلاق روسيا صاروخا
بوابة اوكرانيا – كييف في 22 نوفمبر 2024-ألغى البرلمان الأوكراني جلسة الجمعة مع تشديد الإجراءات الأمنية بعد أن نشرت روسيا...