بوابة اوكرانيا – كييف 14 أبريل 2025 – يمكن إبراز العيون البنية بدرجات ألوان مختلفة، بدءًا من وضع البرايمر واختيار الألوان المناسبة لإضافة العمق والتعبير.
ويتم استخدام تقنيات مختلفة لإطلالات مختلفة: مكياج رقيق بألوان محايدة، مكياج صيفي مع بريق، مكياج مسائي مع أسهم درامية أو عيون دخانية، ومكياج ذهبي أو نحاسي يضيف احتفالية.
ويمكن التأكيد على العيون البنية بالعديد من الظلال وإنشاء مكياج جميل. يعد مكياج العيون البنية مجالًا مثاليًا لتجربة الألوان والملمس. الظل يتناغم بشكل مثالي مع الألوان المختلفة.
وتتنوع درجات اللون البني بشكل كبير للغاية – من الجوز الفاتح إلى الشوكولاتة الغنية. هناك عيون بنية اللون مع بقع ذهبية، أو تدرجات نحاسية، أو لون داكن عميق.
ويجب أن يبدأ المكياج بوضع البرايمر على الجفون. بعد ذلك، عليك الجمع بين الظلال بشكل صحيح. يجب أن يأتي الظل المحايد أولاً، ويطبق كقاعدة، ثم يتم تطبيق الظل الداكن على الزاوية الخارجية وثنية الجفن لإضافة العمق. يمكن لظل فاتح ومشرق على الزاوية الداخلية في منتصف الجفن أن يفتح المظهر.
وتحدثنا في مقالنا عن 5 اتجاهات مكياج ستكون رائجة هذا الربيع.
وينصح خبراء التجميل باستخدام الكحل أو الآيلاينر الداكن حتى في المكياج البسيط لإبراز شكل العين. يعتمد اختيار الظلال على لون بشرتك وشعرك وعينيك. ستناسب درجات اللون الأشقر البشرة ذات الألوان الرقيقة، في حين ستناسب درجات اللون الذهبي والقهوة البشرة ذات الألوان البنية.
مكياج رقيق
للحصول على مظهر خفيف، من الأفضل اختيار درجات الألوان المحايدة – الخوخي أو الوردي البودرة، والتي يسهل مزجها.
مكياج الصيف
لحفلة صيفية، يمكنك عمل مكياج بالجليتر. سيصبح اللون الفضي والذهبي لمسة مميزة في وسط الجفن أو الزاوية الداخلية للعين، مما يفتح المظهر ويضيف إشراقة.
مكياج للعيون البنية الصغيرة
لتكبير العيون بصريًا، ننصح باستخدام ظلال فاتحة في وسط الجفن لخلق وهم الحجم. ينبغي التأكيد على الزاوية الخارجية بظلال داكنة غير لامعة للحصول على تباين ناعم.
مكياج المساء
أما في المساء، فيجب عليك استخدام مكياج درامي عميق على شكل أسهم أو عيون دخانية. لمزيد من التعبير، ننصح بإضافة قلم رصاص أسود إلى الغشاء المخاطي.
مكياج ذهبي أو نحاسي
يعتبر المكياج بدرجات اللون الذهبي أو النحاسي مناسبًا بشكل خاص للعطلات، فهو يخلق تأثيرًا سائلًا على الجفون، مما يجعلها تبدو وكأنها مغطاة بالذهب.
تستعد السلطات التشيكية لاستقبال قدامى المحاربين الأوكرانيين الراغبين في لم شملهم مع عائلاتهم التي انتقلت إلى هذا البلد أثناء الحرب. ويشعر كبار المسؤولين التشيك بالقلق من أن الجنود يشكلون تهديدًا أمنيًا .
وبما أن جمهورية التشيك تستضيف حاليا أكثر من 380 ألف لاجئ أوكراني – معظمهم من النساء والأطفال – يتوقع المسؤولون أن يصل المزيد من الرجال ذوي الخبرة القتالية إلى البلاد بعد انتهاء الحرب أو خلال فترات الانقطاع عن الخدمة العسكرية.
وتستعد البلاد بالفعل لمواجهة التحديات المحتملة، وخاصة فيما يتصل بالأمن الوطني والدمج الناجح للمصابين بصدمات الحرب.
واستناداً إلى تجربة حروب البلقان، حذرت هيئة معلومات الأمن التشيكية من أن فترة ما بعد الحرب قد تشهد تدفقاً للمحاربين القدامى الذين يعانون من صدمات نفسية، وفي بعض الحالات، قد يكونون عرضة للتجنيد الإجرامي.